مقدمة
الأنشطة اليومية مثل الكتابة وارتداء الملابس واللعب هي لبنة الاستقلال. عندما تصبح هذه المهام صعبة، يقدّم العلاج الوظيفي الأدوات اللازمة لاكتساب المهارات، الثقة، والاعتماد على النفس.
ما الذي يدعمه العلاج الوظيفي؟
- المهارات الحركية الدقيقة: مسك القلم، الأزرار، المقص.
- المهارات الحركية الكبيرة: التوازن، التنسيق، التخطيط الحركي.
- التكامل الحسّي: تنظيم الاستجابات للمثيرات (صوت/ضوء/ملمس/حركة).
- العناية الذاتية: الطعام، اللباس، النظافة الشخصية.
- الكتابة والاستعداد المدرسي: الجلوس، الانتباه، المهارات البصرية-الحركية.
لمن يُنصح؟
- صعوبات في المهارات الحركية أو التنسيق.
- فروقات في المعالجة الحسية/التنظيم الذاتي.
- تأخر في روتين العناية الذاتية.
- حالات مثل التوحّد، فرط الحركة، متلازمة داون، الشلل الدماغي.
نهج أجايا
- تقييم شامل وأهداف واضحة قابلة للقياس.
- جلسات لعب مُهيكلة تجعل التعلّم ممتعًا وفعّالًا.
- تدريب للأهل وتمارين منزلية لتعزيز التعميم.
- تكامل متعدد التخصصات مع التخاطب والعلاج الطبيعي والسلوكي.
الفوائد العملية
- تحسّن الأداء المدرسي والمشاركة الصفية.
- استقلالية أكبر في الروتين اليومي.
- تنظيم حسّي أفضل وثقة أعلى بالنفس.